هذه الظاهره للاسف ان من يشجعها هم مسؤولين المدارس من مديره ومُدرسه
في مدرسة اختي ,, لايتم تسليم وثيقة النجاح لهن ولا اعطائهم درجات السلوك
كامله الا بعد احضار الكتب المدرسيه كامله ,, تُسلمها لمخزن المدرسه ومن ثم تستلم
وثيقتها ,,
اعتقد ان الوضع يتطلب حزم وجديه من مديرة المدرسه لكي تُحد من ظاهرة احراق الكتب او حتى رميها في الشوارع واعتقد ان الوضع في بعض المدارس يختلف بحكم ان النتائج اصبحت تُسلم لهم عن طريق الانترنت بواسطة نظام نور ,,,
لكن اجد ان الوسيله الوحيده للحد من هذه الظاهره هي بتهديد الطالبات على الاقل بعدم الدخول لقاعة الامتحان في آخر ماده مالم تُسلم لمخزن الادراه كافة كتبها .. هذا إن كانت منسوبات
المدرسه يرغبن صدقاً بالحد من انتشار ظاهرة حرق الكتب ورميها
اما الاسباب فهي تختلف من عقلية فتاه للاخرى البعض يراها عبء في المنزل بعد النجاح وانها لم تعد بحاجه لها فتحرقها او ترميها والبعض يجدونها متنفس لاخراج غيظ شهور دراسه تعددت الاسباب والنتيجه واحده ,,, والله المستعان